المادة    
تبقى قضية الآثار؛ ثبت أن عاداً بنت الأهرام أو بنت في اليمن أو بنت في تدمر لا إشكال فيها، فهذه قضايا بحثية يبحثها أي إنسان، ويبحثها العلم.. ويبحثها التاريخ، وربما البشرية حتى الآن لم تصل في البحث إلا إلى مستوى بسيط جداً؛ لكن ليست هذه مشكلة, فالمهم ما يتعلق بنظرية التطور, فلا شك أنه عندما يثبت وجود هذه الأمم بهذا الشكل يبطل نظرية التطور بنوعيها أو بشقيها: العضوي, والفكري.
  1. إبطال نظرية التطور العضوي

  2. إبطال نظرية التطور الفكري